| مقطع |
تتحدث القصة عن المستشفى؛ فتذكر أنه المكان الذي يعمل به أولئك الذين يعتنون بصحتنا، وتبيّن أن المستشفيات ليست كلها متشابهة، فبعضها حديث، والأخر قديم، ومنها الصغير والكبير، ومستشفيات خاصة وأخرى عامة.
ويشتغل في المستشفى الأطباء والممرضين والمعالجين والسائقين والكثير من الموظفين، وتذكر القصة دور كل واحد من هؤلاء؛ فليس كل من يعمل في المستشفى أطباء وممرضين؛ فهناك من يعمل في سيارة الإسعاف، ومن يجمع معلومات المرضى، ومتخصصون في المعالجة التشغيلية وفي المعالجة الفيزيائية، ومتخصصون بقواعد التغذية.
كما يوجد في المستشفى عدة أقسام منها قسم طب الأسنان، وقسم طب العيون، وغيرها من الأقسام. وتبيّن كذلك أن بعض المستشفيات هي مراكز تعليمية مهمة فالجميع في تعلم دائم كلما حدث تطور حديث أو معالجة جديد. |