مقطع تحكي القصة أنه في يوم من الأيام كان "شادي" يشعر بكثير من الفرح والسرور لأنه سيذهب إلى المدرسة لأول مرة، وكذلك أول مرة يرتدي الزي المدرسي، فعندما ذهب للفصل كان يشعر بالخوف والفزع لأنه لا يوجد أحد يعرفه ولا أحد من إخوته معه أو أمه. فعندما دخلت عليهم المدرسة "سهام" ابتسمت للجميع بحب وحنان، وعندما طلب منها شادي ماء، أحضرت له الماء بحب وحنان، فبعد ذلك طلب كل واحد منهم شيئا، وهي كانت تعطيهم كل ما يريدون بحب وحنان، وبعد ذلك شعروا بالإطمئنان والفرح، فأخذت تعلمهم بعضا من الحروف العربية، وبعد ذلك ذهبت بهم لكي تلعبهم، ثم دق الجرس إعلانا بانتهاء الدوام المدرسي، وجاء كل شخص يأخذ ابنه، وعندما جاءت أم شادي لتأخذه كلن يشعر بكثير من الفرح والسرور، فقال لأمه ما حدث في المدرسة؟ وعبّر عن فرحته بالمدرسة ومدى حبه لها.
عنوان الكتاب
فاطمة المعدول
وليد طاهر


واقعي
الحب - قصص الأطفال
تقبل المدرسة