مقطع جاء موسم الزراعة وبدأ الأب بنثر البذور لزراعتها. ولكن قلق الأب يكمن في تناول الطيور للبذور، لذلك صنعت إبنة المزارع فزاعة من قش وخشب وقبعة ووضعتها في منتصف البستان. ولكت الرياح حركت الفزاعة بقوة، واهتزت قبعتها الحمراء. فشعرت الفتاة بالخوف وفزعت، ولكنها خاطبت نفسها بأنها هي من صنعت الفزاعة فلم تخاف منها. فزال الخوف وعادت للعب مع الأصدقاء.
عنوان الكتاب
عائدة مراد
نرمين بهاء الدين


واقعي
الخوف*
الفزاعة