مقطع يرفض عبيد الذهاب للمدرسة، ولعلمه بأن المدرسة ستأتي بعد أن ينام، لذلك يقرر بأن لا ينام حتى لا يأتي موعد المدرسة. أثناء سهره في الليل، يمل عبيد من اللعب والبقاء وحيداً والجميع نيام. أثناء ذلك سمع عبيد صوتاً في المكيف. فتسائل: يا ترى ماذا يمكن أن يكون هذا الصوت؟ لأن هذا الصوت يبدو أنه لشي كبير، ولذلك استنتج أنه حوت! وهتف عبيد هل أنت حوت؟ فأجابه الصوت نعم أنا حوت. فرح عبيد لمقابلة الحوت، ودار بينهما حوار لطيف، فالحوت يدعوا عبيد للذهاب للمدرسة، وفي الصباح سينتقل لمكيف في مكان آخر حتى يحث طفلاً آخر للذهاب للمدرسة. ضحك عبيد وقال له: لن أذهب للمدرسة وستبقى في مكيفي وتعيش فيه. وأثناء ذلك استيقظ عبيد من نومه على صوت والدته التي تدعوه للاستيقاظ للذهاب للمدرسة.
عنوان الكتاب
اليازية خليفة
علياء البادي


واقعي
الخيال
التعليم
المدارس