مقطع القصة تتكلم عن زينب أنها مكفوفة منذ الصغر وتعلمت لمس الأشياء وسماعها لتعرفها ، كان أحد أسباب فرح أم زينب أنها وجدت ابنتها سعيدة بالكتاب الجديد حيث أنها تستطيع معرفة أشياء كثيرة من خلال هذا الكتاب فاستطاعت تهجى الحروف وتكون الكلمات،أما الكتاب الثاني كان كتاباً ناطقاً عرفت أصوات عديدة عن طريقه، وكانت تستمتع بدمية أختها سوسن عن طريق صوت الموسيقى الخارج من الدمية،في القصة كان يوجد تجربة ومحاولة لسوسن أن تكون محل أختها التي لا ترى حيث حاولت أن تقرأ أحد كتب زينب لكن أول محاولاتها باءت بالفشل ، لكن في المحاولة الثانية مع مساعدة أختها استطاعت القراءة ، حتى امتهنت زينب مهنة معلمة للمكفوفين ، وأصبحت قدوة لأختها.
عنوان الكتاب
أميمة عز الدين
هزار السنقنقي


واقعي
الإعاقة البصرية
ذوي الإحتياجات الخاصة
الفئات الخاصة