مقطع في هذه القصة كان هناك أخوين إحدهما زاهر و الأخر لؤي ، الأم تهتم بزاهر أكثر بقليلاً من لؤي .الأن زاهر لا يرى فاقد بصره . ولكن هذا الشيء يغضب لؤي كثيراً ولم يكتفي بذلك بل كان يسخر منه و لا يساعده . وفي احدى الليالي انقطع التيار الكهربائي عن المنزل ، زاهر لم يشعر بها ولكن لؤي شعر بالخوف الشديد وبينما كان يحضر بطارية الطوارىء اصطدم بالمكتب فوقع على الأرض وصرخ من شدة الألم لكن زاهر لم يضحك عليه ولم يسخر منه بل ساعده على النهوض ومن هنا شعر لؤي بخطأه اتجاه اخاه وأصبح يساعده و لا يسخر منه ابداً .
عنوان الكتاب
نشوى شوقي
هاني ربيع


واقعي
ماذا تفعل لو ..؟
ذوي الإحتياجات الخاصة
الفئات الخاصة
الإعاقة البصرية